الزعيم الشهيد البطل
اهلا و سهلا بجميع زوار المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الزعيم الشهيد البطل
اهلا و سهلا بجميع زوار المنتدى
الزعيم الشهيد البطل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الملتقى الوطني الاول حول الاعلام الرياضي و تاثيره على المجتمع في الجزائر بين الواقع و المامول يومي 01-02 ديسمبر2010 بجامعة العلوم و التكنولوجيا محمد بوضياف بوهران و الذي هو تحت شعار =رياضة راقية=اعلام هادف من اعداد و تقديم بكاي عمر 01-12-2010

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

الملتقى الوطني الاول حول الاعلام الرياضي و تاثيره على المجتمع في الجزائر بين الواقع و المامول يومي 01-02 ديسمبر2010 بجامعة العلوم و التكنولوجيا محمد بوضياف بوهران و الذي هو تحت شعار =رياضة راقية=اعلام هادف من اعداد و تقديم بكاي عمر 01-12-2010 Empty الملتقى الوطني الاول حول الاعلام الرياضي و تاثيره على المجتمع في الجزائر بين الواقع و المامول يومي 01-02 ديسمبر2010 بجامعة العلوم و التكنولوجيا محمد بوضياف بوهران و الذي هو تحت شعار =رياضة راقية=اعلام هادف من اعداد و تقديم بكاي عمر 01-12-2010

مُساهمة من طرف omartop13 الجمعة ديسمبر 31, 2010 4:48 pm

الملتقى الوطني الاول حول الاعلام الرياضي و تاثيره على المجتمع في الجزائر بين الواقع و المامول يومي 01-02 ديسمبر2010 بجامعة العلوم و التكنولوجيا محمد بوضياف بوهران و الذي هو تحت شعار =رياضة راقية=اعلام هادف من اعداد و تقديم بكاي عمر 01-12-2010
بسم الله الرحمن الرحيم
بطبيعة الحال و كما كان منتظرا و متوقعا فان جامعة العلوم و التكنولوجيا بوهران محمد بوضياف كانت مسرحا لاكبر و اضخم ملتقى وطني الا و هو الملتقى الوطني الاول حول الاعلام الرياضي و تاثيره على المجتمع في الجزائر بين الواقع و المامول يومي 01-02 ديسمبر2010
هو تحت شعار =رياضة راقية=اعلام هادف و كما يعلم الجميع ان الاعلام الرياضي بما فيه و عليه فانه حتما سياثر على الجمهور الرياضي سواءا كان التاثير بالايجاب او بالسلب و هنا بيت القصيد و هنا الاشكال المطروح حول ميثاق الصحافة و ووسائل الاعلام المرئية منها و المسموعة و المكتوبة و ايضا اظافة الى ذلك الصحافة الالكترونية و المدونات الخاصة و ايضا المواقع الراضية و المنتديات الخاصة بالرياضة وبذلك فان هنالك علاقة وطيطة لا يمكن لاحد نكرها بين الرياضة و الاعلام الرياضي لان لان الرياضة تعتمد على وسائل الاعلام و العكس صحيح بالرغم ان هنالك جدل كبير و متكرر بين الاعلام الرياضي و الرياضة و الرياضيين و الجماهير ايضا و هذا شيء طبيعي لاكن ان يكون هنالك شيء من الموضوعية في الطرح و نوع من الاحتراف في التغطية الإعلامية للصحفين صنع القرار لمن يكون اذن. و ذلك يخوضنا للحديث عن اخلقيات المهنة و الثقافة الرياضية و كذلك بين المصداقية و السر المهني و كذلك في الاعلام الرياضي هنالك الدخلاء على الحقل الاعلامي كما هنالك ذخلاء على الحقل الرياضي فهذدا مشكل اخر يضاف الى مجموعة من القضايا الشائكة في المجال الرياضي و الإعلامي وكذلك الانحياز في التغطية الاعلامية او الكتابة المقالات الصحفية و ذلك يكون من نصيب كرة القدم و هنا كذلك يكمن الاشكال بالنسبة للرياضات الاخرى التي هي تعمل وتقوم بالنشاطات و المنافسات مثلها مثل كرة القدم و تقوم بتكوين جيل رياضي لاكن الاعلام له مسؤولية كبيرة في ذلك التجاهل التي الت اليه الرياضات الاخرى و لا نخوض في الرياضات الاخرى بل نذكر مثلا الالعاب الجماعية ككرة اليد و السلة و الطائرة فان هنالك شيىء من التقصير في التغطية الاعلامية و نشر التوعية و الثقافة الرياضية و القوانين الخاصة بكل رياضة فمثلا ان هنالك الكثير من الرياضيين و الطلبة و حتى الصحافة بشتى انواعها انهم لا يعرفون ان اليوم في جامعة وهران انه يوجد ماتقى وطني حول الاعلام الرياضي و انه كذلك لا يعرفون ان 01 و 02 ديسمبر 2010 هنالك التصويت حول الملفات و البلدان التي تقدمت بطلب تنظيم كاس العالم لسنة 2018 و 2022 و الملف العربي القطري الذي هو ينافس بشراسة ملف الولايات المتحدة الأمريكية و كذلك الكثير منا لا يعلم ان النمتخب الجزائري لكة اليد سوف يشارك في بطولة العالم لكرة اليد التي ستقام بالسويد ابتداءا من 13 جانفي 2011ل و المنتخب الجزائري موجود فب المجموعة الثالثة و المتكونة من منتخب صربيا- الجزائر- الدنمارك-استراليا –كرواتيا-رومانيا. و كذلك الكثير منا لا يعلم ان لجزائر تحتضن كأس إفريقيا للأمم الثالثة للملاكمة من 8 إلى 18 ديسمبر و لذلك نقول ان الاعلام الرياضي له مسؤولية في الاشهار لمجموعة من النشاطات الرياضية و كذلك له مسؤولية كبيرة و كثير اثناء القيام بالتغطية الرياضة .
بطبيع الحال نعود للحديث بلغة الالم و الامل في نفس الوقت و طبعا لا بلغة التشاؤم و انما التطلعات القادمة للموضوعنا الأصلي الا و هي المناسبة و الملتقى الوطني حول تاثير الاعلام الرياضي على المجتمع الجزائري من تنظيم جامعة العلوم و التكنولوجيا محمد بوضياف بوهران و بالخصوص من تنظيم معهد التربية البدنية و الرياضية تحت اشراف و مؤطر الملقى الأستاذ عيسى الهادي و من اشراف كذلك مدير المعهد الاستاذ قاسمي بشير و مدير المجلي العلمي للمعهد الدكتور خياط بلقاسم و البروفيسور بن صافي محمد رئس جامعة وهران و هو الرئيس الشرفي للملتقى و بذلك فانه انطلق اشغال الملتقى الوطني بقاعة المحضرات الرئيسة اودوتيريوم و كانت تتكون من معرض محتشم لبيع الكتب و للاسف ان الكتب المعروضة ليس لها لا صلة لا من بعيد و لا من قريب بالرياضة و لا بالاعلام الرياضي و هذا شيىء يحسب للتنظيم و كذلك كانت هنالك ملخصات كل البحوث و المداخلات عن طريق مجموعة من الجداريات الملصقة هنا و هناك و هذه نقطة ايجابية عكس معرض الكتب و النقطة السلبية الاخرى الا و هي الموقع الالكتروني للجامعة محمد بوضياف الذي لا يحتوي أي معلومة اشهار لهذا الملتقى و السبب يبقى مطروح و مجهول الموقع هو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] . وكانت الساعة تشير الثانية بعد الزوال و كان من المقرر امن يبدا برنامج الملتقى في حدود الساعة الواحدة
اليوم الأول من الملتقى01-ديسمبر 2010
كانت في البداية الكلمة الافتتاحية لرئيس الجامعة البروفيسور
ايضا تلتها الكلمة للسيد مدير معهد التربية البدنية و الرياضية الاستاذ قاسمي بشير
ثم الكلمة ايضا كانت لاستاذنا المحترم مؤطر و مسؤول الملتقى الاستاذ عيسى الهادي الذي له الباع الطويل في الإعلام الرياضي و بذلك اعطيت الانطلاقة الرسمية للملتقى .
و بعد ذلك جاءت ى المداخلة لافتتاحية بالطريقة الجدلية من اعادا و تقديم كل من الاستاذ عز الدين ميهوبي و هو الوزير المكلف بالاتصال و المدير العام السابق للإذاعات الجزائرية و البوفيسور بن عكي محند اكلي و كذلك البروفيسور بن عبد اليمين بوداوود و تكمن محاور مداخلتهم حول الإعلام الرياضي و أخلاقيات المهنة
تاريخ الإعلام الرياضي
الإعلام الرياضي في ظل النظام الدولي الجديد
و جاء تدخل الاستاذ عز الدين ميهوبي في تقديم مساره في المجال الإعلامي و خاصة مساره كمدير للاذاعة و كصحفي و كاتب ايضا و ايضا لومه الشديد و خاصة الجرائد المتخصصة في الرياضة و الهبوط في المتوى الخطابي بالنسبة للمراسلين و الصحافيين و اللغة الهابطة و لغة الشارع بصريح العبارة و السوقية التي يكتبون بها في مقالاتهم و استدل بالكثير من الامثلة المنشورة في مجموعة من الجرائد الرياضية الجزائرية و كذلك في التعليق الاذاعي الذي هو الاخر لا يخلو من هذ الهفوات سواءا في التعليق او في التقديم و كذلك عندما يصبح الصحفي او المعلق مناصرا لفريق ما او يتدخل في الجانب القانوني لرياضة ما و يقوم بتقييم الحكم اثناء مبارات ما فهنا تكمن المشكلة .
و عبر ميهوبي بصريح العبارة اننا نحن الجزائر لا نملك اعلام رياضي و انما نملك اعلام كروي و هذا الشيىء ماسف للغاية و لا يخدم الجيل القادم من الشباب و الاطفال لذلك و جب علينا التغيير في المجال الاعلامي و تصبح لكل رياضة لها نفس الصدى و نفس التغطية الاعلامية .
جاءت المداخة الموالية للبروفيسور بوداوود عبد اليمين حول الاعلام الرياضي و اخلاقيات المهنة فان الاعلام الرياضي مطالب بنشر الثقافة الرياضية و ذلك بتصحيح المفاهيم في الرياضة و قوانننها و كذلك تحبيب الممارسة لدى جميع شرائح المجتمع و الاهتمام بالرياضة المدرسية و ادماج الاساتذة ذوي الاختصاص في المؤسسات الابتدائية و طرح البروفيسور مجموعة من التساؤلات الا و هي – ما هو واقع الإعلام الرياضي في الجزائر
ما هي مجالات تأثير الإعلام الرياضي و شمل ذلك التعليق الصحفي و الالفاظ السلبية المستعملة في التعليق الرياضي و التي بدورها فانها ينشب عنها تشنج و تشحن الجمهور نحو العنف في الملاعب و خارجها و تمنح للمتتبع للشان الرياضي ثقافة رياضية مغلوطة و مملوءة بالتعصب و عدم الاحترام للاخر و تجاهل بما يسمى الروح الرياضة و كذلك وجود القنوات الرياضية المتخصصة الان في مجال الرياضة و اشكالية اخلاقيات المهنة تطرح من جديد لان ليس هنالك قوانين واضحة و كذلك قدم الاساتذة المتدخلين على مجموعة من الاحصائيا و ارقام حوا العنف في الملاعب و عدد الضحايا و ما هي المقابلات المشهورة التي صار فيها مشكل من هذا النوع و ذكروا مجموعة من اسباب العنف في الملاعب الرياضية و طرق الوقاية من العنف الا ان هنالك ظاهرة غربية و موجود في الجمهور الجزائري الا و هي اذا فاز او خسر فريقهم فان هنالك شغب و الحمد لله ان هذه الفئة قليلة و الا لصارت الكارثة بالنسبة للراضة في الجزائر و خاصة كرة القدم التي تتميز بالعنف مقارنة بالرياضات الاخرى
و كدلك تطرق الاساتذة الى نقطة مهمة و هي وجوب على الصحفي الرياضي تثقيف نفسه من جميع الجوانب معرفة جميع قوانين اللعبة التي هو بصدد تغطيتها و التدقيق من المعلومات الواردة للصحفي قبل نشرها او القيام بالتصريح بها و كذلك غياب النقد الذاتي بالنسبة للصحف في الجزائر و نقص المهنية و هنالك ارتجالية واضحة في الصحافة المكتوبة و المرئية و المسموعة ايضا.و كذلك عدم وجود تواصل بين وسائل الاعلام و الجامعة و النقص الكبير في التنسيق فيما بينهم.
ما هي علاقة الإعلام الرياضي بالتخطيط و الاتصال و العلاقات العامة
هل الجامعة الجزائرية قادرة على التأثير على الإعلام و على الرياضة
و بعدها جاءت الجلسة العلمية الاولى و كان رئيس الجلسة الدكتور بن قوراري علي استاذ بجامعة مستغانم و استاذ مساعد بمعهد ت.ب.ر بوهران و و كانت الجلسة من اعداد و تقديم الاساتذة و جمع ذلك كل من الاستاذ حسين بن زيدان –مستغانم – و الاستاذ شنيتي احمد-جامعة الجزائر- و الاستاذ بدر الدين داسة- جامعة حسيبة بن بوعب الشلف-
و تمحورت تدخلاتهم في قراءة سيمولوجية لمضامين المادة الاعلامية المنشورة في الموقع الاجتماعي التفاعلي اليوتوب في الفترة الممتدة بين 5-الى غاية 15نوفمبر 2009 و هذه الفترة فالجميع يعلم انها فترة الحرب الاعلامية بين الجزائر و مصر اثر تصفيات المؤهلة لكاس العالم 2010 بجنوب افريقيا و كما يحلو للبعض بتسميتها بملحمة أم درمان بالسودان .
و جاءت المداخلة الثانية تحت عنوان دور و سائل الاعلام في تطوير و ترقية رياضة ذوي الاحتياجات الخاصة
و جاءت المداخلة الثالثة حول التأثير الايجابي للاعلام الرياضي في الحد من تفشي الظواهر الاجتماعية كالحرقة و السرقة و بيع و تعاطي المخدرات و الانتحار و ذلك من خلال الرسالة الإعلامية و كانت الإشكالية هي دور و مفهوم الاعلام في الحد من هذه الظواهر الاجتماعية السلبية و كذلك الدور الحقيقي للاعلام الرياضي في نشر التوعية .و كذلك تنمية و غرس حب الممارسة لدى جميع شرائح المجتمع من اطفال و شباب بطال الى غير ذلك من فئات المجتمع الجزائري
و جاء الاستنتاج و الخلاصة التالية أي ان توفر معلومات صحيحة و دقيقة = قرار سليم =التخطيط السليم العلمي و عليه فلإعلام الرياضي بالنسبة لصاحب القرار= الأضواء الكاشفة
ميز الملتقى حضور وجوه معروفة على الساحة الإعلامية سواءا المكتوبة منها أو المسموعة و ايضا الحضور لمحطة وهران للتلفزة و حضور صحفي التلفزيون الجزائري و المنشط لحصة صباحيات ألا و هو محمد عبدون
اليوم الثاني للملتقى 02-ديسمبر 2010
فتخلله ايضا مجموعة من النشاطات و ايضا مجموعة من المحاضرات حيث يكون هنالك استعراض رياضي بمعهد التربية.ب.ر. لمجموعة من الطلبة في مجموعة من الاختصاصات الا و هي كرة اليد و السلة و الطائرة و الجودو. يكون ذلك بزيارة الضيوف و الاساتذة و الباحثين للمعهد و منشاته و ما يتوفر عليه و ما يتقصه ايضا.
و نذكر لمن لا يعرف معهد التربية و البدنية بوهران فدشن سنة 2004 و بعد مرور 6 سنوات من عطاء و التكوين في مجال التربية البدنية و الرياضية ل م دي فانه هذه السنة الموسم الجامعي 2010-2011 فان المعهد يتيح للطلبة المتحصلين على شهادة الليسانس ت.ب.ر بإمكانهم المواصلة في دراسة الماستر عوض تنقلهم الى جامعة مستغانم و جاء ذلك بعد لاضراب الذي قام به الطلبة السنة الماضية يوم 02 مارس 2010 تحت شعار معهد التربية البدنية و الرياضية محمد بوضياف بوهران مشاكل و انشغلات و تطلعات و معانات الطلبة و الحمد لله رب العالمين فان معظم المشاكل حلت في السنة الجامعية الحالية 2010-.2011
و للحديث بقية إن شاء الله من إعداد و تقديم بكاي عمر

omartop13
عضو جديد
عضو جديد

عدد الرسائل : 32
نقاط : 95
تاريخ التسجيل : 31/12/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة
» لملتقى الوطني الاول حول الاعلام الرياضي و تاثيره على المجتمع في الجزائر بين الواقع و المامول يومي 01-02 ديسمبر2010 بجامعة العلوم و التكنولوجيا محمد بوضياف بوهران و الذي هو تحت شعار =رياضة راقية=اعلام هادف من اعداد و تقديم بكاي عمر 01-12-2010
» كليب و أغنية ماتلوميش صورت بوهران سنة 1993 الفنان احمد فتحي في الذكرى و القلوب رغم نسيانه و تجاهله و هو على فراش المرض منذ زمن طويل 1997 من إعداد و تقديم بكاي تلمسان الجزائر 18/08/2009
» تنحية اكبر و أهم البرامج في الإذاعة و التلفزيون في الجزائر و لكم التعليق و الحكم من إعداد و تقديم بكاي عمر 10/04/2010
» معهد التربية البدنية و الرياضية محمد بوضياف بوهران مشاكل و انشغلات و تطلعات و معانات الطلبة من إعداد و تقديم بكاي عمر 11/03/2010
» المقال الاول من اعداد و تقديم بكاي عمر 23-04-2011

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى