المقال الاول من اعداد و تقديم بكاي عمر 23-04-2011

المقال الاول من اعداد و تقديم بكاي عمر 23-04-2011
نعم البداية سوف تكون من هنا و الجريدة المحترمة التي بدورها وضعت فينا الثقة و العكس صحيح و و نتجرا و نبدا بالكتابة بلغة الالم و الامل لان الجزائر بكل اطيافها من الصغير الى الكبير يعيشو الكل لديه مجموعة من المشاكل و الانشغالات و التطورات الغريبة و السريعة التي يلاحظها هنا و هنالك و لدللك وجب علينا كمراسببين صحفيين اعطاء الخبر بدون زيادة او نقصان و الجراة في الطرح و تحمل المسؤولية و مد و طرح الايجابيا و السلبيات التي بدورها تدهر هنا و هنالك و لدلك و جب علينا نحن شباب الجزائر ان نعيش كيف ما عاش اجداددنا و اباؤنا عاشوا رجالا لا عمالاء و انما علماء بالمستوى الثقافي و الاخلاقي الدي يتمتعون به و حب الوطن و علينا نحن كجزائريين نسيان و عدم استماع و استعمال ما يسمى لغة الخشب لان الجبل الحالي صار يفهم كل شيىء و الدليل القاطع على ما اقول هو انتفاظة الشعب على حكامه و بدللك نحن جيل ظلمته الايام و بدوره لم يصبر و صار ينحرف و يتمرد و تدمر و تهور و تدهور في جميع المستويان الا من رحم ربك ومن ليه حسن التربية و التنشئة الاجتماعية
اول مقال في الجريدة هو انتصار على الدهر و على الالم و الماسي التي عشتها شخصيا ككل الجزائريين و هو كشف لموهبتي الخاصة و مواهب الشباب الجزائري الموهوب و المقال الاول يعتبر انتصار و انتقاما لكل من ظلموني في الحياة الشخصية و العملية و الجامعية و حب و تطلع لمستقبل مشرق.
المقال الاول يعتبر هدية للوالدين و ما سهروا علي ابان مرضي و مند طفولتي و مراحل الدراسة المختلفة .
المقال الاول هو امانة على رقابنا لاننا تجرانا و تحملنا ان نحمل رسالة الاعلام و رسالة الصدق و المصداقية و الاحترافية في العمل.
المقال الاول يعلمنا ولوج عالم اخر كنا نقوم به لاكن هواية و بعيد عن الاحترافية و الاعلام المكتوب و كنا في الاعلام المدونات الخاصة .
المقال الاول هو حمل مشعل الاعلام عاليا و هو تواصل على خطى من سبقونا في هدا الميدان الدي يعتبر من اصعب المهن و كما يحلوا للجميع تسم يته بمهنة المتاعب.
المقال الاول هو كشف المستور و كشف ما يحللو لفئة للسكوت على اشياء و ابراز ما يحلوا لهم فقط.
المقال الاول يمنحنا و جب علينا كصخفيين غرس في شبابنا و ابنائنا تعلم ثقتفة الاعتدار و تقافة القراء ة و الاستماع و الاستمتاع و الوسائل الاعلامية المسموعة و المكتوبو و المرئية بزاوية مفيدة و ابراز الخلل اين يكمن .
المقال الاول يمنحنا و يغرس فينا الحديث بكل صراحة
و للقراء الكرام الحكم علينا من خلال مادا سنقوم به و لكل دي حق حقه ان شاء الله و للحديث بقية ان شاء الله من اعداد و تقديم و تقديم بكاي عمر 23-04-2011

Merci mon ami, le journaliste Version Draghi