بطولة أمم إفريقيا لكرة اليد 2010 بمصر بمستوى جيد بالنسبة للفريق الجزائري من إعداد و تقديم بكاي عمر 19-02- 2010 و للحديث بقية إن شاء الله

بطولة أمم إفريقيا لكرة اليد 2010 بمصر بمستوى جيد بالنسبة للفريق الجزائري من إعداد و تقديم بكاي عمر 19-02- 2010 و للحديث بقية إن شاء الله

بطبيعة الحال بعد بسم الله الرحمن الرحيم من وعد وفى ومن هذا المنطلق ومن كل هذا و ذاك و بين الكل الذي يصير و يجرى و كل مانعيشه و ما نلاحظه و نسمعه و كل شيء المهم من أين نبدأ و من أين ننتهي و بهذا قد انطلقت منذ 15 يوما أي في 10 جانفي 2010 بطولة أمم إفريقيا لكرة القدم بانغولا لاكن البداية كانت بأكبر حاثة في تاريخ الرياضة و كرة القدم اذ تعرض المنتخب الطوغو لهجوم من طرف أشخاص مسلحين و من سوء حظهم أنهم لم يكونوا محضوضين مثل المنتخب الجزائي الذي تعرض لهجوم في القاهرة على يد مشجعين بواسطة الحجارة و أصيب كل من رفيق حليش و لموشية بإصابات طفيفة لاكن هذه المرة هنالك نظرة أخرى و نظرية و فلسفة أخرى بالنسبة للانغوليين الذين لم يتوانون لو للحظة و احدة بالهجوم على منتخب كرة القدم الا و هو المنتخب الطوغولي بالسلاح و اطلاق النار عليهم فكانت الكارثة و وفاة السائق للحافلة و احد طاقم الفني للمنتخب الطوغولي و هنا اختلط الحابل بالنابل و تعقدت الامور كثيرا و سارت الامور و الاخبار من السوء الى الاسوء و كان نتيجة ذلك انسحاب المنتخب الطوغولي من المنافسة و من المجموعة التي كانت تظم كل من كوتيفوار و بوركينا فاسوا و المنتخب الغاني و بذلك انطلقت الدورة بحلوها و مرها و سوء تنظيمها الخارق للعادة و كانت البداية مع مبارات المنتخب البلد المضيف الا و هو المنتخب الانغولي مع المنتخب المالي و كانت المبارات بسيناريو مجنون و انتهت المبارات بنتيجة 4-4 بعد ان كانت النتيجة 4-0 لغاية الدقيقة 70 لصالح المنتخب الانغولي و من ثم ادركنا ان هذه البطولة هي حقا بطولة مجنونة و رائعة و انا شخصيا لم اريد و لم اسبق الاحداث تابعت معظم المبارايات و الأحداث المجاورة المتعلقة ببطولة أمم إفريقيا و بذلك فان المنتخب الجزائري لكرة القدم بدا باسوا مبارات له في التاريخ و عبر العصور لما كان المنتخب و جميع اللعبين خارج الإطار و لم يقدموا شيء يذكر بالنسبة لكرة القدم و كانت الكارثة بالنسبة للجزائريين و كانت النتيجة بثلاثية نظيفة 3-0 و المقابلة الثانية امام المنتخب المالي فانتهت المبارات 1-0 لصالح المنتخب الجزائري عن طريق راسية و هدف لحليش اما المبارات الثالثة فكانت 0-0 أمام المنتخب الانغولي فتاهل المنتخب الجزائري الى ربع نهائي و المبارات التي جمعت المنتخب الجزائري مع المنتخب الايفواري و كانت المبارات بسيناريو و مجنون و اثارة التي ما بعدها إثارة و انتهت المبارات ب 3-2 لصالح المنتخب الجزائري بعد الوقت و الشوطين الاظافيين و بذلك تاهل المنتخب الجزائري للدور النصف النهائي و جمعته المبارا مع المنتخب المصري صاحب اللقب القاري مرتتين متتاليين 2006-2008 و كان كذلك السيناريوا مجنون و مشبوه و فيه الكثير من الكلام و الجدل سواءا بالنسبة للنتيجة المسجلة او بالنسبة للطريقة التحكيم التي نقول عليها انها كانت قاسية اما بالنسبة للا عبين اظن انهم كانوا في خالة من الغضب سواءا شاوشي او حليش او بلحاج و كانت البطاقة الصفراء المجانية التي منحها الحكم البنيني كوفيكوجيا لحليش كانت منعرج المقابلة و كانت النتيجة الاكبر في تاريخ كرة القدم الجزائرية بيننا و بين المنتخب المصري 4-0 اما في المبارات الترتبية التي جمعتنا مع المنتخب النجيري فحدث و لا حرج فالاخطاء الفادحة في الدفاع و العقم الهجومي كلف الجزائر الخسارة بنتيجة 1-0 لصالح نجيريا و بذلك فان المنتخب الجزائري امل الدورة الافريقية 2010 بانغولا في المرتبة الرابعة و كانت مشرفة للغاية لاكن كان بامكاننا فعل اكثر من ذلك لو تمالك الاعبون أنفسهم و بذلك انتهت كاس امم افريقيا لكرة القدم بالمرة الثالثة على التوالي للمنتخب المصري ضد المنتخب الغاني 1-0 سجله ناجي جدو في الدقائق الاخيرة للمقابلة2006-2008-2010 الكأس لمصر في نسختها 29.
بطولة امم افريقيا لكرة اليد 2010 بمصر بمستوى جيد بالنسبة للفريق الجزائري من إعداد و تقديم بكاي عمر 19-02- 2010 و للحديث بقية إن شاء الله
كاس أمم إفريقيا لكرة اليد 2010 بمصر انطلقت انطلاقة جيدة و بغض النظر عن المخاوف التي انتابت المنظمين و القضية الشائكة و القضية المعروفة و المشهورة التي وقعت بين المنتخب الجزائي و المصري لكرة القدم و بذلك كانت المخاوف كبيرة على المنتخب الجزائري لكرة اليد من الناحية الأمنية و ب ذلك كان الأمن متوفرا و بدأت كاس إفريقيا لكرة اليد بالقاهرة و كانت البداية بالنسبة للفريق الوطني الجزائري سهلة في الدور الأول و كانت النتائج كالتالي الجزائر 31-الكونغو13 الجزائر29 كوت فوار 11
الجزائر35 المغرب16 الجزائر 26 انغولا 19 الجزائر21 تونس 21 الجزائر 24 مصر 26

وكان المنتخب الجزائري قد عاد من بعيد في مستواه الفني سواء في الهجوم أو في التحكم في الدفاع المتقدم 3-3 الذي قاده الثنائي بودرا لي هشام و حماد عبد الرزاق و اكتشاف الدورة كانت للاعب مسعود بركوس 20 سنة لاعب المجمع البترولي و بذلك أعطاه المدرب الوطني بوشكريو الفرصة و الذي بدورة ادى مباريات في القمة خاصة مع المنتخب التونسي و انتهت النتيجة 21-21 بالتعادل و تاهلت تونس الى المربع النهائي في المرتبة الاولى بفارق الاهداف على المنتخب الجزائري و بذلك تتقبل تونس37 مع الكونغو22 و الجزائر مع مصر
و بذلك انتهت مبارات بنهما في سناريو مثير و مثير جدا خاصة لعشاق كرة اليد و انا واحد منهم بطعة الحال بنتيجة 26-24 بفوز المنتخب المصري في الدقائق الاخيرة و بذلك سوف يلتقي غدا المنتخب التونسي مع المنتخب المصري في النهائي اما الفريق الجزائي سوف يلعب مع فريق جمهورية الكونغو على المرتبة الثالثة و التي بدورها المؤهلة لكاس العالم لكرة اليد 2011 بالسويد فبالتوفيق للمنتخب الجزائري ذكور و نحيطكم كذلك علما ان المنتخب الجزائري اناث و بدوره فانه كذلك سوف يلعب على المرتبة الثالثة هو أيضا مع منتخب كوت فوار
و الملاحظة البارزة هي غياب نجم المنتخب الجزائري لكرة اليد الا و هو بقاسم فلاح
و للحديث بقية إن شاء الله من إعداد و تقديم بكاي عمر 19-02-2010

شكراااا جزاك الله خيرااا

merciiiiiiiiiiiiiii bcp

merci so much