الزعيم الشهيد البطل
اهلا و سهلا بجميع زوار المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الزعيم الشهيد البطل
اهلا و سهلا بجميع زوار المنتدى
الزعيم الشهيد البطل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ألتصويب بكرة السلة01

اذهب الى الأسفل

ألتصويب بكرة السلة01 Empty ألتصويب بكرة السلة01

مُساهمة من طرف MOHAMED الخميس فبراير 19, 2009 7:54 am

طبيعة التحليل الميكانيكي:
"كلمة تحليل يقصد بها الوسيلة المنطقية التي يجري بمقتضاها تناول الظاهرة موضوع الدراسة كما لوكانت الى أجزاء او عناصر أساسية" ( ).
"ويعد التحليل في المجال الرياضي من العلوم المهمة التي تعتمد على علوم اخرى كالتشريح والميكانيك والفيزياء والرياضيات لذا لا يمكن اجراء تحليل الحركات الرياضية دون ان تكتمل جميع العناصر المؤثرة في الأداء" ( ).
وتشكل الحركة الأساس الحيوي والمهم للمهارات الحركية في مجال التربية الرياضية، ولذلك فان مسالة فهمها يساعد على حل الكثير من المشاكل، إذ إن هذا الفهم يتم من خلال التحليل البايوميكانيكي واستخدام التصوير الفديوي او السيمي الذي يوصلنا الى معرفة دقائق مسار الحركة ومدى تأثير المتغيرات الوصفية.
ويشير (وجيه محجوب) الى ان التحليل هو" الأداة الفعالة بين الباحث والمدرب لاستقصاء الحقائق ويساعد على تطور الحركة ومعرفة تكنيكها ويقرب صور الحركة النموذجية" ( ).
ويرى (الهاشمي) بان التحليل هو "دراسة أجزاء الحركة ومعرفة تأثير المتغيرات الوصفية والمسببة للارتقاء بمستوى أداء الحركة وتحقيق الهدف منها"( ).

أما من وجهة نظر (الصميدعي) فان التحليل يعني "وسيلة لتجزئة الأجسام الكلية الى أجزاء ودراسة هذه الأجزاء بتعمق لكشف دقائقها" ( ).
ويضيف (قاسم حسن عن عادل عبد سعيد ووجيه محجوب) انه "قبل تحديد التحليل الميكانيكي لابد من تحديد الهدف منه الاتجاه العام والغرض الأساسي له( ).
وعن (علي سلوم) يعرف التحليل الحركي هو" تحليل تشريحي ميكانيكي للمهارة المراد دراستها والتحليل التشريحي ويعتمد على أساسين"( ):
الأول: هو تحليل الفعل الحركي للمفاصل والزوايا التي تتكون نتيجة لحركة العظام وتمفصلهما مع بعضهما.
الثاني: هو تحليل القوة العضلية التي تعطيها العضلات بسبب الانقباضات المختلفة الشدة بصورة عامة يعتمد التحليل الحركي البايوميكانيكي على جانبين أساسين ومهمين هما:
1. التسجيل الصوري(سينمائي، فيديوي) للتغير الحركي الذي يطلق عليه (الكينماتيك) الذي يهتم بدراسة الظواهر الخارجية ووصفها ميكانيكيا.
2. "تسجيل القوة المصاحبة للتغيير الحركي الذي يطلق عليه (الكينتك) والذي يهتم بدراسة القوة التي تصاحب العمل الحركي وتؤثر فيه"( ).
ولاجل تقويم الأداء الفني وللوصول الى نتائج تتعلق بالإنجازات الرياضية بالاستناد إلى وصف الحركة وتحليل جميع العوامل (البدنية، والميكانيكية، والتشريحية) التي تخص الأداء الحركي بشكل يضمن استخدامها في حل المشكلات التي تتعلق بالأداء وتقويمه من خلال مقارنة الحقائق التحليلية بمعايير معينة تسهل على المدربين اختيار التمرينات المناسبة لقيام رياضييهم بالأداء الحركي الصحيح لخلق ظروف تدريبية خاصة لتحقيق ذلك الهدف( ).

2 – 1 – 2 التصويب من وجهة نظر القانون:
التصويب هو عملية دفع الكرة باتجاه الهدف على شكل حركة رمي باستخدام ذراع او ذراعين، إذ يهدف التصويب الى انتقال الكرة من يد اللاعب الى الدخول في السلة( ).
يبدا وضع التصويب عندما يبدا اللاعب في الحركة الاعتيادية التي يعقبها إطلاق الكرة وفي تقدير الحكم انه قد بدأ محاولة التصويب حتى تترك الكرة يدي اللاعب( ).
وهذا ما تم ذكره في المادة (24) من القانون الدولي بكرة السلة إذ تقول انه "في حالة كون الرامي يستمر في الهواء يستمر وضع التصويب الى إن تستكمل المحاولة( تركت الكرة يد/ يدي الرامي) وتعود كلتا قدمي اللاعب الى الأرض"( ).
عند التصويب اثناء القفز يجب المحافظة على الحيز الذي يشغله اللاعب في الهواء في اثناء القفز والمحافظة على مبدأ العمودية الذي نص عليه القانون الدولي في المادة (44) والذي يذكر (انه في ملعب كرة السلة لكل لاعب له الحق ان يشغل أي موقع (اسطوانة) على ارض الملعب ليس مشغولا على بعد من المنافس ولما يغادر اللاعب موقعه العمودي (الأسطواني) ويحدث احتكاك مع اللاعب المنافس الذي سبق ان اسس موقعه العمودي يكون اللاعب الذي غادر موقعه العمودي مسؤولا عن الاحتكاك ويجب ان لا يسبب اللاعب المهاجم سواء أكان على الأرض أم في الهواء الاحتكاك مع اللاعب المدافع وكما له الحق في وضع دفاعي قانوني بان:
‌أ. يستخدم ذراعيه لإيجاد فراغ إضافي.
‌ب. يباعد بين ساقيه او ذراعيه لأحداث احتكاك خلال او مباشرة بعد تصويب لاصابة ميدانية ( ).

2 – 1 – 3 التصويب في كرة السلة:
يعد التصويب إحدى المهارات الهجومية المهمة في كرة السلة ذات التأثير الفعال في إرباك دفاعات المنافس، ولأهميته يمكن اعتباره المهارة الأساسية الأولى التي عن طريقها يمكن للفريق إن يحقق الفوز في المباراة.
وهذا ما أكدته (هدى حميد) " ان التصويب هو المرحلة الختامية لهجوم الفريق وكل ما يؤدى من مهارات مركبة مع تعاون أفراد الفريق الواحد ما هو إلا أعداد لعملية التصويب على السلة" ( ).
والتصويب هو المبدأ الأساسي والأكثر أهمية بين المهارات الأساسية الأخُر إذ إن نتيجة المباراة تعتمد بعدد التصويبات الناجحة التي يحرزها أحد الفريقين في سلة الفريق المنافس( ).
ولأهمية التصويب في كرة السلة يذكر (كمال عارف / رعد جابر) على انه نقطة النهاية لهجوم الفريق، فكل ما يقوم به الفريق المهاجم من مثابرة وجهد، إتقان للمهارات الأساسية الهجومية، المناورات الهجومية هو لتحقيق هدف أساسي إلا وهو إنها عملية هجوم الفريق بالتصويب وتسجيل النقاط في هدف الخصم( ).
وهذا ما أكده (مصطفى محمد زيدان) حول التصويب بقوله أن تحدد نتيجة مباراة كرة السلة بعدد التصويبات الناجحة التي يحرزها في سلة الفريق المنافس( ).
وقد قسم الكثير من الباحثين التصويب على عدة أنواع منها ما هو من الثبات ومنها ما هو من الحركة، ان أهم أنواع التصويب هو التصويب بالقفز من الثبات إذ " يعد هذا النوع من التصويب بمثابة قوة فعالة ناجحة ضد ذلك الدفاع حيث انه يؤدي بعد استلام اللاعب المهاجم للكرة واتخاذ الظرف المناسب حيث يكون الجسم مواجهة للهدف"( ).
ويرى الباحث إضافة لذلك أن عملية القفز تساعد في اجتياز المدافعين بحيث يستطيع رمي الكرة من فوق أيديهم باتجاه الهدف.

2 – 1 – 4 الأسس الفنية لمراحل الأداء بالتصويب من القفز بكرة السلة:
لكل مهارة هدف ميكانيكي محدد، والمهم ان يتمكن اللاعب من تحقيق هذا الهدف بالتغلب على مشكلات الأداء، والهدف الميكانيكي لمهارة التصويب من القفز بكرة السلة هو دخول الكرة الى الهدف بمستوى عال من الدقة، من خلال استغلال المبادئ الميكانيكية ذات الأولوية في التأثير في فعالية الأداء وهذه المبادئ تعتمد على القدرات البدنية والمهارية والتعرف على بعضها التي يعتمد عليها الأداء لتوليد السرعة الحركية المقرونة بالدقة بأفضل أسلوب اقتصادي( ).
والأداء الفني مصطلح مرادف لكلمة تكنيك( ). وقد عرف بأنه "عملية ميكانيكية لحل واجب حركي أساس الصفات وقواعد الميكانيكيا الحيوية فضلا عن توافر شروطها بالمحيط انسجاما مع قانون اللعبة"( ).
وعرفه (صفوت احمد علي وهشام جابر) انه "طريقة الحل الميكانيكي الحيوي لواجب حركة الرياضي يمكن توافره على أساس الخصائص الميكانيكية، والشروط المتوافرة للفرد تحت الظروف المتاحة بصيغة عامة من الناحية الفنية مع وضع الموقف الخططي في الحسبان فضلا عن شروط المسابقة وقوانينها" ( ).
وبناء على ذلك يرى الباحث أن الأداء الفني لمهارة التصويب من القفز بكرة السلة هو استخدام اللاعب أعلى المستويات المثالية لإمكانياته البدنية والمهارية في حل الواجب الحركي الذي من خلاله يمكن زيادة مستوى إنجاز الفريق.
وتتكون مراحل الأداء الفني لمهارات كرة السلة من مجموعة حركات تشكل الأداء الفني الخاص بها، إذ يرتبط بعضها مع البعض ارتباطا وثيقاً للوصول الى الحد الأقصى من القدرة على الأداء بمستوى فني عال.



2 – 1 – 4 – 1 وقفة الاستعداد:
لغرض تحليل مرحلة الاستعداد والتي تعد المرحلة الأولى من التصويب نجد ان هناك آراء عدة لهذه الوقفة من وجهة نظر المؤلفين والباحثين والمختصين في مجال اللعبة. فيشير كل من( كمال عارف / رعد جابر) الى إن هناك نوعين من التوقف " أما ان تكون القدمان على الأرض بشكل متوازي او (وقفة الملاكم) بتقديم إحدى القدمين على الأرض وفي كلتا الحالتين تكون المسافة بينهما بعرض الصدر"( ).
ويذكر (خالد نجم عن كوبر(coper) انه " هناك ثلاثة أنواع من وقفة الاستعداد وهي الوقفة المتوازنة التي تكون فيها القدمان متوازيتين على الارض، ووقفة الملاكم وبذلك بتقديم إحدى القدمين أمام الاخرى، ووقفة المبارز التي تشبه وقفة الملاكم ألا ان قدمي اللاعب لا توضعان بالاتجاه نفسه بل القدم الخلفية تدار قليلا للجانب"( ).
ويتفق الباحث مع وقفة الاستعداد المتوازية للحصول على اعلى ارتفاع لنقطة انطلاق الكرة، وهذا ما اشار اليه (نجاح مهدي شلش) من " ان فتح القدمين للجانب يؤدي الى كبر مسافة قاعدة الارتكاز والى تحسين التوازن لان الخط الشاقولي للجاذبية الارضية ساقط على قاعدة الارتكاز" ( ).

2 – 1 – 4 – 2 وضع الكرة قبل التصويب:
لقد ذكر خالد نجم عن (شايس) " ان السيطرة التامة على الكرة تعد أساسية لكل نوع من أنواع التصويب وأنها تدل على المسكة والوقفة الصحيحة في اللحظة التي تستلم بها الكرة، يجب نشر الأصابع بشكل مريح على جانبي الكرة والإبهامان مؤشران للأعلى"( ).
ويشير كل من (ايبرت وجاتيوم) من انه " في اللحظة التي تمس بها الكرة أطراف الأصابع يثنى المرفقان بشكل يساعد على حماية الكرة وذلك بسحبها قريباً اسفل الصدر واعلى البطن (المعدة) مع نشر المرفقين" ( ).
ولكبر حجم الكرة مما يتطلب نشر أصابع اليد والسيطرة عليها بشكل يضمن التصويب والتوجيه للكرة بشكل سليم ويذكر (محمد حسن أبو عبية) من انه " يجب ان تنتشر الأصابع على الكرة دون الكف اذ بذلك تنتشر القوة المستخدمة على اكبر مساحة ممكنة، فيصبح التحكم في توجيهها ميسراً وبصورة افضل" ( ).
واما (يوسف البازي / مهدي نجم) فيوضحان " ان وضع الكرة تكون أمام الجسم وتمسك باليدين، اليد الرامية تكون خلف الكرة واليد الأخرى بجانبها" ( ).
ويشير كل من (كمال عارف / رعد جابر) الى ان " الكرة تمسك بالطريقة التي تكون اليد الرامية خلف الكرة واليد الأخرى للجانب ويشكل الإبهام والسبابة تشكلV" ( ).
ويتفق الباحث مع (خالد نجم) في " كون الكرة تمسك بالأصابع وتجلس على نهايات الأصابع بحيث تكون اليدان مقعرتين ويكون الإبهامان متوازيين تقريبا وتنتشر الأصابع على الكرة بشكل يسمح بالسيطرة عليها، ويكون المرفق قريباً من الجذع ويكون الكف تحت الكرة بعد دوران الساعد للذراع الرامية حتى تصبح فوق وأمام الجبهة ويشكل الساعد مع العضد زاوية 90° او قريبة منها " ( ).

2 – 1 – 4 – 3 القفز:
وهي المرحلة المهمة في التصويب من القفز بكرة السلة إذ ان هناك نقطة مهمة جدا وهي النقل الحركي الحاصل من القدمين الى الذراعين "إذ تكون الكرة في اليد بوضع التصويب المناسب وتنطلق الكرة بزاوية مختلفة من خلال عوامل عديدة تؤثر في عملية التصويب ومنها طول اللاعب - ارتفاع نقطة انطلاق الكرة، سرعة انطلاق الكرة، قابلية اللاعب البدنية، كذلك فان مسالة ارتفاع نقطة انطلاق الكرة من يد الرامي لحظة التصويب ومكان تصويب اللاعب في الملعب يجعل من زوايا انطلاق الكرة ودخولها مختلفة وحسب المواقع" ( ).
من شروط القفز ان يكون عاليا وكذلك مسار الكرة باتجاه الهدف وان يكون عاليا أيضا لغرض السيطرة على الهدف ولتجنب ارتكاب الأخطاء ضد المدافعين.
وبهذا الخصوص يشير (خالد نجم عن (بوكلي) " لاجل ان يكون التصويب فعالا على اللاعب ان يتجنب الحركة الأفقية في القفز وان يكافح من اجل تنفيذ الحركة العمودية " ( )، ومن هذا الجانب يرى الباحث أهمية تجنب اللاعب الحركة الأفقية لسببين مهمين هما.
اولاً: لضمان الحصول على أعلى ارتفاع ممكن للاعب المهاجم من خلال الاستفادة من القوة الناتجة من عملية الثني والمد في الركبتين ومن خلال مرور هذه القوة بمركز ثقل الجسم مما يؤدي بالتالي بصعود اللاعب بشكل عمودي يخدم الهدف من الحركة.
ثانياً: هو لضمان تجنب اللاعب المهاجم أي مخالفة قد يرتكبها ضد اللاعب الخصم.

2 – 1 – 4 – 4 وضع المرفق:
لوضع المرفق في أثناء عملية التصويب في كرة السلة أهمية كبيرة، فاتخاذ الوضع والزاوية الصحيحة للمرفق يزيد من دقة إصابة الهدف( ).
وللأهمية الميكانيكية الحركية للتهديف يذكر (خالد نجم) نقلاً عن ( كوبر وسايندنوب) من " ان وضع المرفق يعد مظهراً مهماً للميكانيكية الحركية للتهديف وانه في اللحظة التي تؤخذ الكرة الى وضع التهديف يجب توجيه المرفق باتجاه الهدف وأي عرقلة لهذا الوضع فانه سيحدد إمكانية الرامي لنجاح التهديف ( ).
ويذكر(ماير) " ان مرفق الذراع الرامية يجب ان تبقى عمودية على الارض وباتجاه الهدف ( ).
ويشير أيضاً (ماكيولي) الى انه " في اللحظة التي تصل فيها الكرة فوق جبهة الرأس، فان مرفق الذراع الرامية يجب ان يكون تحت الكرة مباشرة "( ).
كما وحدد كل من (ريسان خريبط / مؤيد عبد الله) يرى انه هناك ثلاثة أساليب لتنفيذ التهديف بحسب ارتفاع المرفق وهي:
1. مرفق مرتفع الى الربع.
2. مرفق مرتفع الى النصف.
3. مرفق مرتفع الى ثلاثة أرباع( ).
ويتفق الباحث مع هدى حميد في وضع المرفق في أثناء التصويت سواء في الجزء التحضيري او الرئيس او الختامي يجب ان يمر بزوايا مناسبة فيكون افضل ما يكون عليه في المرحلة التحضرية بزواية 90° تهيئه للمرفق للحصول على المد المناسب الذي يصل عند أعلى ارتفاع الى 180° في المد الكامل للذراع من الكتف مرورا بالمرفق ولغاية الرسغ( ). كما في الشكل (1).

2 – 1 – 4 – 5 انطلاق الكرة:
لانطلاق الكرة زوايا مختلفة تتحد من خلال عوامل عدة منها، طول اللاعب، قابليته البدنية، ارتفاع اللاعب عن الارض، وبعد اللاعب عن الهدف، وسرعة الكرة، ونوع التصويب.
هناك ثلاث طرائق أساسية تستخدم لانطلاق الكرة نحو الهدف:
1. انطلاق الكرة للتصويب بعد وصول اللاعب الى اعلى نقطة.
2. انطلاق الكرة للتصويب خلال القفز قبل ان يصل اللاعب الى اعلى نقطة.
3. انطلاق الكرة للتصويب خلال الهبوط( ).
ولكل من الطرائق الثلاث زاوية معينة لانطلاق الكرة. اذ يتفق الباحث مع ما ذكره (خالد نجم) عن (ارزن) و(بيكر) و(ماير دامر) و(ميلر هوكي) ، بان انطلاق الكرة للتصويب يجب ان يتم بعد وصول اللاعب الى أعلى نقطة، ان السبب يعود الى انه تتاح للاعب مواجهة الهدف بشكل اكبر والابتعاد عن لاعب الدفاع ( ).
وهذا ما أكده كل من (كوبر وسايند توب) أيضا ان معظم اللاعبين يبدءون التصويب بعد الوصول الى أعلى نقطة في الهواء (النقطة الميتة) ( ).
وكذلك ايده كل من (كمال عارف / رعد جابر) إن التصويب يتم بعد ان يصل اللاعب الى نقطة الصفر في الهواء( ).

2 – 1 – 4 – 6 متابعة التصويب:
فيما يخص متابعة الكرة بعد التصويب تذكر (هدى حميد) نقلا عن(جو ولتون) تتم بمد مفاصل اليد الرامية كلها لحين خروج الكرة من الأصابع بعد امتداد رسغها كما في الشكل(2) ( ) .
MOHAMED
MOHAMED
فريق الادارة
فريق الادارة

عدد الرسائل : 2646
نقاط : 2047109
تاريخ التسجيل : 01/08/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى